رگبتك سۆدﺂء ، شفايفگ سۆدﺂء
يَا للآسف !
آصبحنآ نبحث عَن آسخف آلآمور لنَضحَك
بَل ونُضحك غَيرنآ عَلينآ !
`
فهَل نحس بآلمتعه عندمآ يستمتع آلبآقون
بنـعتنآ بمُجتمَع آلركب آلسود ۆ آلشفآيف آلسود !؟
هَذآ مآجــنـينآه على آنفسنآ
لآ آعلم مَتى سَنرتقي !
ويرتقى تفكير مجتمعنآ عَن
هذه آلسخآفآت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق